الاوسمه : عدد المساهمات : 54 تاريخ التسجيل : 15/07/2011 الموقع : www.egypt-myland.com
موضوع: الأرض ثابتة لا تتزعزع : الثلاثاء يوليو 19, 2011 3:03 pm
اقتباس :
الشبهة
الأرض ثابتة لا تتزعزع :
مزمور 104 : 1 باركي يانفسي الرب.يا رب الهي قد عظمت جدا مجدا وجلالا لبست.2 اللابسالنور كثوب الباسط السموات كشقّة.3 المسقفعلاليه بالمياه الجاعل السحاب مركبته الماشي على اجنحة الريح4 الصانعملائكته رياحا وخدامه نارا ملتهبة5 المؤسس الارض علىقواعدها فلا تتزعزع الى الدهر والابد.
يصنف المزامير تحت الاسفار الشعريهوهذه تشبيهات شعريه لتوصيل فكره معينهاورسالهولكن هل تخالف العلم !عليالعلم ان الكتاب المقدس ليس كتاب علمي عنثبات الارض ودورانها فى علوم الفلك يجب ان نفرقجيدا بينالجرم السماوىالارضوالمشترى والمريخوبين وضع شخص على سطح هذاالجرمفنسبيةاينشتين" النظرية العامة" تنصعلىو قد استنداينشتاين في الواقع على حقيقة معروفة منذ غاليليو ألا وهي تماثلالكتلتين الثقالية و العطاليةللأجسام،مما يؤكد ان التسارع الحركيوالثقالة(gravity)هي مظاهر لأمر واحد . و يفترض أنه لا وجود لأي تجربةيمكن ان تميز بين حقل ثقالي-جاذبية-و تسارع منتظم . و سرعان ما وسع اينشتاينمبدأ التكافؤفي نظريتهليشمل مفهوما اضافيا هو استحالة تحديد حالة الحركة لجملة مرجعية غير متسارعة عنطريق أي قياس فيزيائي . و على هذا فلا يمكن ايجاد أي تغير في الثوابت الفيزيائيةالأساسية مثلكتلة الراحةأو الشحنالكهربائية للجسيمات الأولية ، والا فان اي تغير في هذه الثوابت يطعن في صحةالنسبية العامة . يذكر ان النظرية النسبية هي أحد أهم النظريات في العلم الحديث .
فوجود فرد طبقا لمبداء التكافؤعلى كوكب الارض يعتبر داخل نظام مغلق لايرى الا دوران الاجرام الاخرىوسرعة هذا الدورانطبقا لباقى النظرية تؤدىلثبات الارض كطبقات صلبةودوران الكوكب باكمله كجرمسماوى فالارض كسطح صلب هىثابتة داخل الجرمالسماوى وهو ما نادى به جاليلو ولم تقتنع به كنيسة العصور الوسطىونجد اينشتين يستشهد بجاليليو اكثر من مرة فى نفس النقطةفىباقى النظريةفلو كانتالارض تدور دوران كامل كمكونات داخلية فان ابسط نظريات الطاقة تقول ان الشحناتالكهربائية ستكون متغيرة ومتنافرةفسرعة دوران الارض حول نفسهاسرعة دورانالأرض حول نفسها : 1674.66 كلم \ ساعة ومن المسلمات فى الفيزياءان سرعة الدوران تؤدى لصنع مجال كهربائى فلو كان سرعة دوران كوكب الارض داخل اثيراو وسط ما وليست فى الفضاء فالنتيجة المسلم بها فى الفيزياءالميكانيكيةفلوافترضنا ان الارضكمكون صلب "المقصود هنا هو سطح الارض" تدور حول نفسها فهى اذن تدور داخل الغلاف الجوى مما يصنع موجات كهربائية استاتيكيةوهنا يستحيل معها حياة الكائنات الحيةاذن العلم يقصد دوران الارض كجرمسماوىالدين يقصد ثبات الارض كسطحصلبالنتيجةلا تعارضابدابعد التفسير العلمي تفسير اسكندر جديد
(5-7) في هذه الآيات يتكلم المرنمعن الأرض فيصفهابأنها ثابتة، بقدرة الرب فلا تتزعزع ولا تتقلقل، لأن الرب قرر شكلها ووضعها فيالمكان المناسب من الفضاء ووضع سرعة دورانها،قال العالم المعاصر أ. كرسبيرئيس أكاديمية العلوم في نيويورك:1. إن الأرض تدور حول محورهابسرعة ألف ميل في الساعة. ولو أنها دارت بسرعة ماية ميل في الساعة، لأصبح الليلوالنهار عشرة أضعاف أطول مما هما عليه، وتبعاً لذلك تحرق الحرارة النباتات فيالنهار، أو يقتل الجليد الكائنات الحية فيالليل.2. إن انحراف كروية الأرض بمقدار 23 درجة أوجد لنا الفصول الأربعة. ولو لم تكن منحرفةهكذا، لتحركت أبخرة المحيطات شمالاً وجنوباً وقذفتنا بكميات لا تقدر منالجليد.3. لو أنالقمر بعيد عن الأرض خمسين ألف ميل فقط لتعرضنا للغرق مرتين كل يوم، ولتفتتالجبال.4. لو أنقشرة الأرض أكثر سماكة مما هي لانعدم الأوكسجين وتبعاً لذلك تنعدمالحياة.5. لو أنالمحيطات أعمق مما هي، لامتص ثاني أوكسيد الكربون والأوكسجين وماتت الحياةالنباتية.6. لو أن الجو المحيط بالأرض أقل سمكاً مما هو عليه، لتعرضت الأرضللحرائق بسبب النيازك التي ترتطم بسطحها كل يوم.هكذا عناية الله بالمؤمن، الذي صار في المسيحخليقة جديدة لا يتزعزع ولا يتقلقل، لأن يد الرب عاضدة الصديق تسنده. وإذا عثر ينهضهالرب، ويشفي ارتداده (هوشع 14: 4).يقيناً أن الذين يرجعونإلى الله، يلتقيهم الله في الطريق برحمته الغنية بالغفران. لأن الرب طويل الروحوكثير الرحمة، لا يحاكم إلى الأبد، ولا يحقد إلى الدهر (مزمور 103: 9) تكلم مع اللهبصلوات طيبة باسم يسوع، فيتكلم معك بمواعيد طيبة، ويرفع نفسك. صحيح أن الارتداد عنالله مرض خطير، ولكنه ليس مرضاً عديم الشفاء، لأن الله وعد برحمته، أنه إن لجأالخاطي المرتد إليه كطبيبه، وخضع لطرقه، فالله يشفي ارتداده بنعمته الغافرة، ويشفيايضاً ميله إلى الارتداد ذلك لأنه يحب الخاطي فضلاً. يحبه محبة كاملة ويتوق إلىرجوعه إليه، ولا يستكثر أن يعطيه صفحاً وتغاضياً شاملاً عن أزمنة الجهل. كما أنهيغير أفكاره وميوله.اذكر أن الله يحبك محبة مبتهجة. يحبك بلا تردد. وفي يوم توبتك سوف لايقول: كيف أقبلك ثانية؟ صحيح أن كلمته «أحبهم فضلاً» تعني بأن الخاطي لا يستحقالمحبة. ولكن كم يجب أن تشكر لأجل استحقاق يسوع الذي صالحك مع الله، فصارت المسرةالإلهية أن تحب من الله. تفسير القمص انطونيوسفكري
آية (5): "المؤسس الأرض على قواعدها فلا تتزعزع إلى الدهر والأبد."
أي أن الله ثبت الأرض فلا تتزعزع. تفسير القمص تادرس يعقوبملطي في القسم السابق [1-9] تغنى المرتل بالخلقة التي تشهد لمجد اللهوعظمته حيث نرى خلالها الله اللابس النور، والمقيم السماوات كخيمة، والسحاب كسقفٍمن الماء في العلية، يمتطى السحاب كمركبة إلهية، صوته يرهب المياه، فتلتزم الحدودالتي وضعها الله لها. أما في هذا القسم فيكشف عن عناية الخالق الفائقة. فالخليقةمدينة له، ليس فقط بوجودها ذاته، وإنما باستمرار وجودها الدائم. يفجر عيون مياه فيوفرة، مقدمًا إياها مجانًا لحيوانات البرية. يلبي احتياجات خليقته مجانًا في منتهىالعطف! فالطيور بما وُهبت من حدس فطري تبني أعشاشها في آماكن آمنة، وحيوانات البريةتجد أوجرة تعيش فيها. "للثعالب أوجرة، ولطيور السماء أوكار، أما ابن الإنسان فليسله أين يسند رأسه"! يا للعجب يطلب راحة الحيوانات والإنسان وإشباع احتياجاتهم بينمايختار لنفسه الفقر والعوز من أجل حبه لخليقته!في النهاية اشكر رامي الملحد سابقا لامدادةبالمعلومات العلمية ربنا يبارك تعبة